خالد علوش
  • المدوّنة
khaledalloush1@gmail.com
بريدي الالكتروني

الوسم: خالد علوش

Home Posts Tagged "خالد علوش" (Page 2)

المنتخب السوري، والجيش والجويّة

29 أكتوبر، 2017khaled

لم يحصل طوال مشاركة المنتخب السوري ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم، أن ظهرت أي مقولة من أي موالي للنظام السوري، مهما كان وزنه أو مكانه، تطالب المعارضين بعدم تشجيع المنتخب، فالمنتخب كان دائماً إحدى الأوراق…

فلتهاجر إذاً إلى الشرق

6 يوليو، 2017khaled

قبل مئتي عام , وفي أيام مشابهة لتاريخ كتابة هذا النص، كتب جوته قصيدته الأكثر استشراقاً وهروباً من ألمانيا الاتحادية، بدء جوته ديوانه بقصيدة ” هجرة ” التي عنونها بأحرف عربيّة، هجرة جوته من الحروب…

يجمعُني الضدُّ

28 يونيو، 2017khaled

يجمعني الضدُّ , حبّي ونسيانُها المُنتهى , ذكراها كم كان للكحلِ عينِ , ونسياني ما لونُه المُشتهى , يجمعُني الضدُّ كُرهي وحُبّي لها .

باص الهجرة والتوليد

29 مارس، 2017khaled

سمعوا صوتاً آتٍ من باصٍ آخر ” إنّها تلدُ الآن مُهجّر ما للأنثى ألم تتحمل؟ ” صاحت أُخرى: ” حتى نهاية هذا المعبر ” سيكبُرُ هذا الكائنُ طفلاً ثُمّ سيُخبر أنّه جاء بغير مخاض وأمام…

كان أسهل علينا .

17 مارس، 2017khaled

كان أسهل علينا بعد ست سنين أن نقول أننا على الحياد، وأن نساوي بين المجرم والضحية كي نبرر لأنفسنا هجرتنا البعيدة، وأن نقول أن الطرفان قاتلان، وأن نساوي بين إرهاب النظام الممنهج بجيشه وحكومته وأجهزته…

كيف السبيلُ لوصفي لديك

12 مارس، 2017khaled

وأعجزُ من امتناني إليك كيف السبيلُ لوصفي لديك لستَ الصديقَ ولست الحبيب ولست الذي قد أراهُ الغريب ولستَ القريبَ البعيدَ، ولستَ صغيراً فأحلُم في ساعديك كيف السبيلُ لوصفي لديك! – بأيّ فضاءٍ ضربت بروحي وأي…

ضحيّة الخروج الكبير

14 ديسمبر، 2016khaled

ضحيّة الخروج الكبير – 14.12.2016 أمام مسؤولية تاريخية أمام الله ثم أمام الثورة، حمل الجميع بنادقهم في حلب المُحاصرة، لم يَعُد هناك معنى للطبابة أو الكتابة أو رفع الأنقاض، ولم يعد من معنى لتفوق الذكورة…

هيَ الثورة

15 أكتوبر، 2016khaled

عرفناها قبل أن تكونَ ثورة! ننتمي إليها انتماء الأغصان للجذع الأم، فضلها علينا كفضل يُوسفَ على أخوته، واحتمالنا لها كاحتمال الصباح بعد ليلٍ حالك. هي الثورة التي حُرمنا منها قدراً لا هرباً، وانتظاراً لا انسحاباً،…

لم أعرف يوماً

25 يونيو، 2016khaled

لم أعرف يوماً، أنّ حياتكِ صارت حلوة! بدوني، وأنّ الحظّ تقدّم كنتُ أظنُّ بأن الحبّ كما السجناء يظلُّ بخلوة وأنّ الصبر إلى ما شاء وأن الشوقَ إذا ما رفّت عينُ أحدنا، رقّ كهفوة! كنتُ أظنّ…

وداع على طريقة ابن زيدون .

24 يناير، 2016khaled

ودّع الـــصبــرَ مُحــبٌّ ودّعــكْ جالَ في تلك القُرى إذ شيّعكْ حــار في الدُّنيا كأن لم يكــن سـاعةً بالقرب حينَ أسمَعَكْ كيفَ دقَّ القـلـبُ حينــاً واكتفـى كيفَ سالَ الدّمعُ يسقي أذرُعَكْ تطلــبُ الشّوكَ كذا الشّوكُ نما…

Posts pagination

< 1 2 3 >

آخر التدوينات

  • العتّال
  • لا أشياء أُخفيها عنك
  • أنا نُستختُك
  • عن الساروت
  • بعيداً جداً..
  • اختفاء
  • في رثاء القادمين
  • أسئلة بلا إجابة
  • عن آلامنا
  • لم أكن عاقلاً كي أوقفَ المستحيل
© خالد علّوش